5 Simple Statements About اضطرابات التعلم عند الأطفال Explained
5 Simple Statements About اضطرابات التعلم عند الأطفال Explained
Blog Article
قبل بدء علاج الطفل، ستحدد أنت وطبيب الطفل أو معلموه أو المعالجون له الأهداف لطفلك، في حالة إحراز تقدم بسيط، بعد مرور فترة زمنية كبيرة، فقد يلزم إعادة النظر في خطط تشخيص الطفل أو علاجه، في حين أن اضطرابات التعلم يمكن أن تسبب مشكلات على المدى الطويل، ألا إن الأمل لا يزال قائماً، فالتدخل والعلاج المبكر يمكنهما المساهمة في الشفاء الكامل من بعض اضطرابات التعلم، كما أن الأسرة والمعلمين يمكنهم مساعدة الأطفال الذين لديهم صعوبات مستمرة في تحقيق النجاح في المدرسة، وسائر مجالات الحياة.
وتؤثر اضطرابات التعلُّم الشائعة على قدرة الطفل على ما يلي:
المهارات الحركية الدقيقة مثل الكتابة. وقد تحدث هذه المشكلة مع اضطرابات التعلم الأخرى.
وعندَ بعض التلاميذ ممَّن يكون حاصِلُ ذكائهم شديدَ الارتفاع، يُمكن ألاَّ يظهرَ اضطرابُ التَّعَلُّم حتَّى مرحلة مدرسيَّة مُتَقَدِّمة. يشرح هذا البرنامجُ التثقيفي اضطرابات التَّعَلُّم، ويميِّز بينها وبين الإعاقات العقليَّة والجسديَّة. كما يناقش أيضاً كيفيةَ التقَصِّي عن وجود اضطرابات التَّعَلُّم، وكيفيَّة التعامل معها.
تعتمد القراءة على فهم الكلام. وعادة ما تعتمد اضطرابات التعلم في القراءة على صعوبة إدراك الطفل للكلمات المقروءة كمزيج من الأصوات المختلفة.
فقد يحتاج الطفل إلى علاج أو وسائل تعليمية معينة أقل من ذي قبل مع مرور الوقت. حيث يمكن أن يساهم العلاج المبكر في تقليل آثار اضطراب التعلم.
العادات الخاطئة لدى الأطفال مثل مصّ الإبهام، أو استخدام اللهايّة بشكلٍ مبالغ فيه.
على الرغم من أن بعض أعراض اضطراب قلة الانتباه وفرط النشاط يمكن أن تحدث أيضًا عند الأطفال الذين لا يعانون من الاضطراب، إلا أن تلك الأعراض تكون أكثر تكرارًا وشدةً عند الأطفال المصابين بالاضطراب.
يتولَّى إتخاذ قرار وجود حالة اضطراب التَّعَلُّم عادةً، فريقٌ مكوَّن من استشاري تربَوي واختصاصي في عِلم النَّفس وبعض المُعَلِّمين، وهذه هي الخطوةُ الأولى في وَضع برنامَج تربوي تعليمي يستطيع مساعدةَ الطفل على التَّعَلُّم. من المهم كثيراً أن يقومَ شخصٌ متخصِّص في تَشخيص اضطرابات التَّعَلُّم بإجراء تقييم كامل لحالة الطفل. ويستطيع الاختصاصي بعدَ هذا التقييم أن يُخبرَنا إذا كان الطفلُ مُصاباً باضطراب تَعَلُّم أو لا. يدرس التقييمُ كيف يفكِّر الطفل، وكيف يتذكَّر، وكيف يَحكُم على الأمور، وكيف يتصرَّف أيضاً. كما يجري النَّظر أيضاً في العوامل الأخرى ذات الصلة بتطوُّر الطفل، وذلك بحَسَب سنِّه. إنَّ التقييمَ التعليمي الفَردي مهمٌ للطفل، لأنَّه يستطيع تحديدَ نوع اضطراب التَّعَلُّم عندَه. كما يستطيع هذا التقييمُ أيضاً تحديد ما إذا كان الطفلُ اضطرابات التعلم عند الأطفال في حاجة إلى برامج تعليمية خاصَّة.
وفق الدليل التشخيصي والإحصائي الرابع للاضطرابات النفسية، عادةً ما تشخص اضطرابات التواصل في مرحلة الطفولة أولاً أو في مرحلة المراهقة، وهذا على الرغم من أن اضطراب التواصل لا يقتصر على أنه من اضطرابات الطفولة وقد تستمر أيضاً في مرحلة البلوغ، وقد تحدث أيضاً مع اضطرابات أخرى.
وقد يُعزى النشاط المفرط إلى مجموعة متنوعة من الأسباب، بما في ذلك الاضطرابات العاطفية، أو اضطرابات وظائف الدماغ، مثل اضطراب قلة الانتباه وفرط النشاط.
حتى عند إتقان مهارات القراءة الأساسية، قد يواجه الأطفال صعوبة في المهارات التالية:
ويتعاون أولئك الاختصاصيون معًا لتحديد ما إذا كانت الصعوبات التي يواجهها الطفل مطابقة لأعراض اضطراب التعلُّم أم لا.
■: قانون في الولايات المتحدة يحظر التمييز على أساس الإعاقة